نهاية
الفارس الذي سقط صريعا في معركته الأخيرة مع الحياة، رأيت جسده وحيدا مبقورا على مفترق الطرق، وروحه محلقة بأجنحة الطير فوق السحاب، أغمضت عينيه، وانتظرت أسهم الغدر تخترق ظهري.
محمد عبد الهادي/ مصر
قدْرَ العربْ متولي بصل مصر *** غدا يعرفُ الناسُ قدْرَ العربْ وأنَّ العروبةَ مثل الذهبْ وأنَّ البلاءَ على قدْرِها عظيمٌ وكمْ منْ بلاءٍ ح...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق