Translate

‏إظهار الرسائل ذات التسميات قصص قصيرة. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات قصص قصيرة. إظهار كافة الرسائل

الاثنين، 10 أبريل 2023

مجلة القصة الذهبية ص 13

 


قصة قصيرة
للكاتب المصري  السيد علي القن
مشوار نغم
الفصل الرابع

وعادت نغم الي البيت وهي تعلم انه سوف يمر وقت طويل قبل ان تري آسر مره أخري واخذت تفكر نغم فيما قاله آسر وفيما دار بينهم و كيف سارت خائفه ودقات قلبها سريعه وتسأل نفسها ماهذا ؟ ماذا حدث ؟ ومرت عدت ايام ثم خرجت أخوة نغم الي خالتهم صفيه يزورنها وبقيت هي بالبيت وهنا توجهت نغم الي دولاب ملابسها فاخرجت الهاتف وفتحته ثم رنت علي الرقم الذي سجله آسر فدق جرس الهاتف آجاب آسر علي الفور ألو الو آسر نعم كيف حالك ؟ بخير ‘ وانت ؟ الحمد لله بخير وبدا صوت نغم مرتعشا وأحس آسر بذلك فأخذ يطمأنها ويقول لها لا تقلقي ليس في الامر شئ آتعرفين ان صوتك رائع وجميل وأنا معجب جدا به منذ غنينا معا في الحفل قالت نغم اشكرك وانت كذلك ياآسر قال آسر هل تذكرين الحفل وما حدث به ؟ قالت. نغم نعم. قال آسر أترين كيف كان الجميع معجبون بنا ويصفقون لنا ؟ نعم رأيت ولن انسي ذلك اليوم ابدا فهو من أجمل الذكريات عندي قال آسر وهو كذلك بالنسبة لي ومن يومها اشعر اني لا اطيق ان ابعد عنك واني اري طيفك يحدثني ويغني لي بل واحيانا اسمع صوتك يوقظني من نومي ومما اقلقني عليك هو غيابك عن المدرسه فخشيت ان يكون قد حدث امر ما الي أن أتيت الي منزلكم ورأيتك وكنت بمنتهي السعاده والان ماذا عنك ؟ انا مثلك تماما كانك تتحدث عني غير اني خشيت ان تلاحظ أمي شئ وان يفتضح أمر الهاتف ومع ذلك مازلت حائره ماذا اقول لامي وانا لست معتاده علي الكذب عليها وأخشي لو عرفت ان تغضب مني قولي لها أعطاني أياه المدير او احد اولياء الامور تقديرا للمجهود الذي بذلناه في الحفل سأحاول. والآن علينا ان ننهي المكالمه وارجوا ان لا تتصل بي حتي اتصل أنا بك اولا مع السلامه مع السلامه وأقفلت نغم الخط وانقطع الاتصال ثم اخذ آسر يفكر والسعاده علي وجهه وهو غير مصدق ان نغم قد أتصلت به ومرت عدة ايام وجاء يوم أعلان النتيجه وأستأذنت نغم امها الخروج الي المدرسة لتأتي بالنتيجه وهناك كان اللقاء الاجمل حيث قابلت آسر عند الباب ودخلا معا الي فناء المدرسه ووجد كثير من الطلبه وكلهم فرحون وانطلق مهاب أفرح ياعم طلت الثالث علي المدرسه وأنت يانغم طلعت الخامس الف مبروك أيه يعم آسر مش هتعزمنا علي حاجه بمناسبة المجموع ده قال آسر . حاضر ياجماعه تحت امركم اطلبوا اللي انتو عايزينه وهنا انطلق الاولاد الي خارج المدرسه وذهبوا جميعا الي محل الايس كريم وطلبوا آيس كريم واخذا يتبادلون الحديث والضحك الي انتهوا من تناول الايس كريم ثم بدأو بالانصراف وعاد كل واحد الي منزله وفرحت ام نغم بأبنتها جدا وكذلك اخوتها التي باركوا لها تفوقها وكان بالبيت خالتها صفيه واولاد خالتها محمد وهو اكبر من صفيه بثلاث سنوات وأحمد وهو في الجيش وحاصل علي مؤهل متوسط ويعمل نقاش بأجازة الصيف وكذا اختهم سمر والتي كانت في الصف الثاني الثانوي بينما كان زوج صفيه يعمل موظفا أداريا في وزارة العدل بمؤهله المتوسط وكان يحمل بين يديه قضايا وملفات مهمه وبينما هم يحتفلون بنجاح نغم كانت امها و خالتها قد أعد طعام الغداء واجتمع الاسرتان الي مائدة السفره القديمه نوعا ما واخذت سمر تناول اولاد خالتها في تحضير السفره وجلس الجميع الي المائده وبدأو في تناول طعام الغداء وتبادولوا الحديث علي الاكل قال الاستاذ نبيل والد محمد واحمد وزوج خالتها شدي خيلك يانغم عايزين نشوفك دكتوره كبيره وردت أم نغم يارب ياأخويا بس مين هيقدر يصرف عليها في كلية الطب دي مصاريفها كبيره جدا وا احنا مش قدها ام صفيه سيبها علي الله ساعتها ربنا يدبرها بس هي تجيب بس المجموع وبعدين ربنا يحلها المهم سمر نشوفها دكتوره لا ياخالتوا انا ادبي وماينفعش ادخل الطب انا عايزه ادخل كلية الاعلام ام نغم ودي بيطلعوا منها أيه دي دي ياأما صحفيه أو مذيعه في التلفزيون ياسلام طب والله حلو ربنا يوفقكم ياولاد يارب ونشوفكم حاجه كبيره ام محمد أهم حاجه للبنت ياأختي الستره يعني الجواز وتواصل الحديث والضحك الي انتهوا من الغداء وكذلك انقضت شهور الصيف بين أمنيات نغم التي كانت تخفيها عن الجميع وكذلك أمنيات ساهر الذي حاول مرارا ان يري نغم لكنه فشل في ذلك حتي انه انتظر كثيرا حتي كان العيد وفي يوم العيد رن الهاتف وجاءه صوت نغم من بعيد يزف بشري خروجها وصحبتها ندي وشذي للفسحه في ملاهي المدينه وما هي الا دقائق قليله حتي اتصل آسر بكريم ومهاب وطلب منهم الخروج ليلتقوا معا بالملاهي وهناك التقي الاولاد بالبنات فتصافح الجميع وقال آسر مارأيكم انا عازمكم نجرب الالعاب دي كلها نغم بس بلاش لعبة بيت الرعب و لا العجله كفايه لعبه واحده شذي انا بخاف من الالعاب دي مهاب ماشي نركب الاول لعبة العربات دي يالله بينا وبعد ان ركب الجميع الالعاب تعالي الضحك و كذا الصراخ حتي انقضي وقت طويل وحين فرغ الاولاد من الالعاب تناولوا بعض المشروبات وكذا الكيك والشيبسي ثم انصرفوا عائدين الي بيوتهم وحاول كريم وآسر وشذي ومهاب وندي ان يتفقوا علي موعد الا ان نغم رفضت ذلك وقالت ان امي وافقت علي خروجي مع ندي وشذي بعد الحاح شديد وهي لن تقبل بذلك مره اخري وانتهي يوم من أجمل الايام بالنسبة للاولاد .

قصص قصيرة جدا

للكاتب العراقي

رعد الأمارة

عابر سبيل

(أحدهم فطر قلبي)

 

١ (أتبع قلبي)

لطفاً أخبريني أنتِ، بعضهم يقول بأنكِ امرأة سيئة السمعة، أنا لا أصدقهم، ببساطة، أنا اتبع قلبي، مع ذلك سيكون لطيفاً لو قلتِ شيئاً ما، حرفاً ما!.

٢ (انتظار)

لن أمهلك كثيراً حتى تعودي لرشدك، أنفاسكْ مليئة بالكثير من الذنوب، رأيت أبتسامتك الوقحة له، طيب مالحلُّ برأيك؟ ونَصلُ سكيني ينتظر!.

٣ (هزّة واحدة)

سأتماسكْ، من العار أن أبكِ أمامك، فقط لاتحدقي بي هكذا، تريدين أن ترحلي، طيب ليكن، لن أخسر أكثر من هزة كتف واحدة !.

٤ ( انتصار)

لن تجذبني صورتك بعد الآن ، ولن يغريني شذا القداح الغافي في وسادتك، لاتقلقي، وكفّي عن ازعاجي برسائلك، لن أموت بالسكتة، أي أحمق خدعك بذلك، لاتهتمي، فالصور تتغير، وشذا القداح يمكنه أن يذهب للجحيم!.

٥ ( بين الأمس واليوم)

كنت تديرين كلتا ذراعيك حول عنقي، حين يداهمك الحزن، الآن أصبحتِ تديرين يديكِ حول نفسكْ فحسب.

٦ (عاصفة)

ماكل هذه الضجة الكبيرة التي يثيرها حضورك، يلوّح الكثير لكِ وبعضهم يتعثر، ماذا عني؟ أنا لا أهتم، لكن ما بال أصابعي ترتعش وأنا أرتشف القهوة.

٧ (غبية)

أنتِ لن تفهمي ، لكني خبأتُ لكِ أفضلُ ماعندي، كنت حريصا وأنا أفعل ذلك، بل كنت مبهورا، حتى أني تمسكتُ بكلمة يا إلهي ياإلهي، ورددتها حتى أكثر من سنين عمركْ وعمري!.

 ٨ ( المرة الأخيرة)

وماذا سيحمل لي الغد أكثر من أنكِ فطرتِ قلبي، توقعتُ أن تمسحي على رأسي، وأنا أجثو أمامك، لكنك أشحتِ بنظرك بعيداً عني، طيب ليكن، هذه المرة الأخيرة التي أركع فيها لغير الله!.


شعر عامية

 ( لك يوم )

يوميات رمضانية

للشاعر / متولي بصل



رمضان شهر الإحسان

والكلمة لازمها ميزان

فكَّر قوي فيها

قبل ما ترميها

وتصيب إنسان

ما هو سهل تلقَّح

واسهل لك تجرح

مش صعب عليك

تجرح بإيديك

وتصيب بعينيك

أو تؤذي بطرف لسان

وانت مفكَّر نفسك أستاذ

والناس حواليك شبابيكها إزاز

لك يوم دمَّك يتعكَّر

لمَّا إزازك يتكسَّر

وتلاقي حالك متبعتر

وتقول وقتها ندمان

ندمان أو مش ندمان

اللي اتجرَّح واتهان

بالزور أو بالبهتان

لا هيرجع زي زمان

ولا هينسيه نسيان

وهتفضل عنده شيطان

مش أي كلام يتقال

فيه كلام بيهد جبال

والكلمة اللي ما بتصيبش

زي ( الشقرف ) بتحش

وتسيب علامات في الوش

وتدمَّر في الوجدان


 




الاثنين، 3 أبريل 2023








أخي العزيز...

لستَ الآن سوى طيف يجيئ تارة و يختفي، ليس المكان يسعُك، ليست الأمور تدار كما ألفتها، ليس الزمن الذي عشته كزمننا هذا.

تغير كل شيء...

أفتقدك؛ تلك حقيقة و مُصاب، بل تعدى الأمر درجة الفقد، كل الخِلاَّن الذين تعرفهم أضحوا آباءًا؛ غير آبهين بما يجول بين ظهرانيهم.

ألهانا التكاثر حتى تغيرت الصحبة...

ليس الأمر كما تعتقد...

لا نزداد إلا عمرا، شخنا و الجسد وهن، أخذتَ معك فورة شبابك و تركتنا نلهث خلف الموت، لا ندركها حتى يأتينا خبرها، لن تكفيك الدموع ما بكينا و لن تُكَفكَف، بالماضي كنا نضحك و نلهوا، نتقاسم ما بقي من أعقاب السجائر... كذلك الترشق.

كلٌّ أصبحتُ في غنى عنه مذ غادرت.

كل السبل أضحت تقترب و لا تبتعد، في مكانك هذا نوم أزلي، يقينا أُدرك نهايتي كما أدركتها أنت، لكنني الآن الأب و العم و الخال و ربما...الجد.

لست أرى إلا الموت هادما و ذلك مصيبنا فلا نعْجَله، هجرت فينا كل جميل و رميتنا إلى حاضر مغيَّبٍ لا ألوان فيه و لا جُدَد، كذلك الدروب التي ألفتُ السير فيها و أياك منها من اتسع و منها من ضاقت بهِ سبله، اعتدت البكاء ليس حزنا على ربيع الشباب، بل على حصاد كالحطام، لطالما سألتني عيناي على بعضٍ من كُلِك، عن ثنايا جسدك و كيف أصبح، عن تلك القدم الكبيرة و الظِفر المتورم، عن حشرجة صوتك و دكانة شعرك، عن اصفرار أسنانك و عسر شمالك، فتجدني و العبرات نعزي ما تبقى فينا من ذكرى فتجدنا نحمل بعضنا بعضا على الإفراط في الكبت.

ليس العبرات إلا لغة فشل...

أمك كما لم تعدها...طريحة الفراش، تستقوي بحضورنا كذلك أبوك، لم تبيض عيناه حزنا لكنه أشفق عليك لا عليه، لا يذكرك حرصا منه كي لا يضعف و يجهش بالبكاء، أعرفه جيدا؛ لطالما كان قلبه باكيا كطفل صغير و هو ابن الثمانين.

لم أشأ أن أثقل عليك رمسك، فأنت في روضتك و نحن كلُُّ و عذاباته، لا نأمل إلا في لقاء يجمعُ أو همسٍ يلسعْ، فما عسايَ إلا أن أقول لك:

_ لا تستيقظ فلا فرح هنا و لا أمل.
















أسند برھان كرسیا خشبیا بالیا، كانت تنقصه رجل خشبیة مبتورة منذ سنین، إلى جذع شجرة لوز مھملة، توجد في الحدیقة الخلفیة للبیت؛ ثم جلس یتأمل سَوْرَة الخریف الذي كشط أوراق الشجر وخطف لون الحیاة..كان السكون الرتیب سید الحال، قبل أن یحط عصفور غریب، كاسرا جناحیه بالخطأ على رأس برھان _ الذي كان متسمرا ھناك ومدعما بعرش من العروش المتداعیة _ جاعلا یغرد ویتنقل بین الأغصان العاریة یداعبھا...

أشرق وجه برھان ، ولعلع بریق في عینیه المسترخیتین :

- لعله نذیر خیر؛ جاء یبلغ البشارة بقرب حلول شتاء، یغسل كآبة الوجوه وصدأ القلوب!.

أغمض جفنیه في انشراح، وسرح ینتشي بأصدق

الألحان ... وما ھي إلا لحظات قليلة حتى ھبت ریح قویة بالعجاج؛ و ھججت بسرعة البرق الخاطف الاستقرار والسكینة ھناك؛ تحرك المقعد من تحته؛ وھوى به على الأرض محدثا ضجة وضوضاء بالمكان؛ فطار طائره في الحال واختفى عن الأنظار........

ھدأ الروع بعد ذلك في زمن وجیز .. أقام الكرسي التَّلِيد بھدوء؛ وعاد للجلوس علیه...ثم تساءل :

- لم لم یخطر ببال أحد من أھل ھذا البیت أن یفكر یوما بإصلاح ھذا العطب؟!

وقال باستخفاف : دار عجزة!...یا للبخل والكسل!

..ومضى به الوقت ساعات، یقلب صفحات الأمس الكئیب في كتاب الشروق القادم، حتى غربت عنده الشمس وآذنت بالمغیب، فانتصب واقفا وقد سما فیه الشوق لرؤیة السماء في حلة المساء، ثم قال مازحا : - إذا حدث وأغناني الله، فسأعوض الرجل الخشبیة بذراع من ذھب....!

 





سرتْ "رغبة النوم" في ذهني ،وظلت الأحلام المريبه خلفي ،و{الفتاة الشيطانه} ظلت ثابته في حلمي تجري خلفي!! ،وابت ان تتركني ،واصبحت تلقي بعبارات أشبه للطلاسم ،وتقذفني بالمراجم ،وتظنني كالشيطان الرجيم ،وانا نفسي "استعيذ منها لله الكريم"، ولكن الحيره تملكتني !! ،وامامي «بـاب اليـقـظـة»، ولا اعرف كيف اعبر له !؟،وهي عرضت علي الشرط المستحيل الذي مسَّ مبدأي ،وهو ...... و قبل ان اقول لكم المبدأ ،واتعمق في التفاصيل سأحكي لكم عن "صفاتها شكليا"، و"سمتها داخليا" إنها فتاه لا بل إنها شيطانه! "عيناها كالجحيم"، وسوادها كسواد القبر ،وشعرها كخيوط مقشة السباط ،وصوتها كصوت تعاويذ الشياطين،و لا استطيع تحديده لأنه اصابني بالصداع "الأليم" اما عن داخلها فإنه داخل مريض ،مخيف، عنيف، حقود ،وكل الصفات البذيئه فيه، واما عن مبدأي فهو: عدم النفاق ،وعدم النطق بالكذب ،والنطق بالحق دائما ،ولكنها ظلت تقول لي هل انا جميله ؟ وهي تمسك بيدي ،وكادت ان "تفتفت عظام يدي" كما لو انها قبضة من حديد ، وموجز سؤالها له مليون جواب! ،ولم استطيع ان اجاوبها لأنني لا أوالس ،ولا املق ،ولكني قلت لها بصوت صارخ: اتركيني "'ايتها الحمقاء المغروره'" ، إذا اردتي رؤية جمالك لا تسأليني بل اسألي قلبك الأسود !، ولم اعلم ان هذه العباره كانت شرارة اللعنه حيث: انها بدأت ان تهزني هزةً قويةً ،وتقول كيف لكي بالتجرأ ان تتفوهي بهذا الكلام؟ وقلت لها: الله "القدوس" "الباسط" "الحليم" "العظيم" "القاهر " "الجبار " "الواحد " "الصمد "، وقالت اصمتي يا آدميه إن هذا الكلام فتت طبلة أذني ،وقلت لها اصمتي عليكي اللعنه الكبيره ..... ، ولم تتقبل الكلام،و ⟨⟨فجأه⟩⟩ دون أي مقدمات رمتني لبوابة اليقظه ،وقالت لي لن اترككي يا آدميه إلا ان تعترفي بي جمالا ، ولكني قلت لها "هذا من سابع المستحيلات" ،فأنا لست من اصحاب الأوجه المتعدده ، فعدت بعد "الكابوس المريب" إلى اليقظة ؛لأجد نفسي أكتب عن الكابوس ،والشيطانه، واقبض على معدتي بيدي اليمنى ألمًا من تعقد امعائي بعضها ببعض ،ولا أستطيع النطق كأن لساني قطع ،ويدي الأخرى ألوح بها "كأنني" احاول التقاط بعض الكلمات التي (لم اتمكن) من تفتيحها على شفتاي، وقلت: {اعوذ بالله من الشيطان الرجيم}












 

 









 
















 

مشاركات الأعضاء

العين السابعة قصة قصيرة تأليف : متولي بصل

  العين السابعة قصة قصيرة تأليف : متولي بصل        شاءت الأقدار أن أشتري شقة في دمياط الجديدة، وكنت في بداية الأمر أشعر بسعادة كبيرة، ...

المشاركات الشائعة