بقلم / محمد خيرالله - مصر
Translate
الاثنين، 13 يونيو 2022
فيوءُ الماضي بقلم / محمد خيرالله - مصر
مسخ بقلم / أحمد الواجد - سوريا
بقلم / أحمد الواجد - سوريا
للموت أنفاس بقلم / فوزية الكوراني - سوريا
عاشق الخيل بقلم / وفاء عبد الحفيظ - مصر
بقلم / وفاء عبد الحفيظ - مصر
الوهم بقلم / محمد سعيد حسن - سوريا
بقلم / محمد سعيد حسن - سوريا
الطير المهاجر بقلم سمير لوبه - مصر
كأس و زمهرير بقلم / صفا ياسر الشجاع - سوريا
كأس و زمهرير
بقلم / صفا ياسر الشجاع - سوريا
الواحدة ليلا .....(وليد مليجي .. مصر)....
.....(وليد مليجي .. مصر)....
عُرِف الرجلُ بدقتِه الشديدةِ و ذاكرتِه القويةِ . يتذكرُ عن كلِ شيءٍ أدقَ تفاصيلِه .. يساعدُه في ذلك قلمُه و مذكرتُه التي يدوِّن فيها أحداثا يراها هامة أو ما قد يشعرُ أنه قد يحتاجُ إليها يوما ما . يجلسُ في شرفةِ بيتِه في ساعةٍ متأخرةٍ من الليلِ يقلِّبُ في مذكراتِه و يتذكرُ على إثرِ كلِ ملحوظةٍ دونَّها أحداثا ارتبطت بها . تستوقفه ملحوظةٌ كتبها تمامَ الواحدة ليلا منذ خمسةِ أيامٍ ..( مرَّ العاطلُ بشكلِه المريبِ فأنرت الطريقَ ) . يشردُ قليلا محدثا نفسَه . كنتُ محقا عندما رأيتُه يسيرُ وراءَ تلك الأرملةِ الكادحةِ فأنرتُ المصباحَ ليكشفَ معالمَ المنطقةِ المظلمةِ المهجورةِ بعد بيتي . يتذكرُ أنه كتبَ ملاحظات تالية بنفس المضمون فيقلب سريعا متجاوزا عدةَ ملاحظاتٍ حتى يصلَ إلى ( مرَّ العاطلُ متتبعا خُطَى المرأة فأنرتُ الطريقَ و رفعتُ صوتَ الموسيقى ) . يقلب سريعا ليصلَ إلى ملاحظةٍ مشابهةٍ كتبها في اليوم الثالثِ في نفس توقيتِ الملاحظتين السابقتين . (مر العاطل فأنرت الطريق بمصباحين يكشفان تفاصيل أكثرَ و مساحةً أبعد ) يسائل نفسه : ماذا يريدُ من هذه المرأةِ البائسة التي تعملُ ليلَ نهارَ كي تغطيَ مصاريفَ أبنائِها ؟ يقلُّبُ سريعا باحثا عن مذكرةِ الأمسِ فيجد (مر العاطل و المسكينة أمامه تسرع في خطاها و هو دؤوب في ملاحقتها لكني كشفتُ الطريقَ بالمصابيحِ و أزعجته بصوتِ الموسيقى الصاخبة) .. ماذا يجري ؟؟ هل ثَمةَ خطرٍ على أمنِ و شرفِ تلك المسكينة ؟؟ الساعةُ تفصلها دقائقٌ عن الواحدةِ .. موعد مرورِه اليومي ..
مُعذبي بقلم / اليس حسين يونس سوريا
مُعذبي
الإعتذار بقلم / منيرة شليح الجزائر
ذنب الحالم بقلم / خالد العجماوي مصر
ذنب الحالمبقلم / خالد العجماويمصر
استدراج بقلم / نضال ضهير فلسطين
ساندي بقلم / محمد فاروق عبدالعليم سوهاج مصر
ساندي
مشاركات الأعضاء
العين السابعة قصة قصيرة تأليف : متولي بصل
العين السابعة قصة قصيرة تأليف : متولي بصل شاءت الأقدار أن أشتري شقة في دمياط الجديدة، وكنت في بداية الأمر أشعر بسعادة كبيرة، ...
المشاركات الشائعة
-
يوم المعلم المعلم هذا المعلم قد أصبح مخذولا هدموا مكانته وهو يبني عقولا لاخير في ناس إذا لم يجعلوا للعلم شأناً وللمعلم طَولا بالعلم يُبنى ...
-
ق ق ج مأساة وملهاة لبس ثوب الحداد، ثم طفق يرقص رقصة المذبوح، في حفل اختتام فعاليات كل أشكال الانتفاض والاحتجاج، بالضرب على طبول الحرب المع...
-
حيرة وصل لسن الزواج.. استشار من سبقوه.. لم يجمعوا على رأى.. تزوج جميلة.. زرعت فيه الشك.. استبدلها لجاهها.. تحول لعبد.. عشق أموالها.. ...
-
قصة (القاتل) لم أكن قد تجاوزت الحادية عشرة من عمري، حين قتلت عصفور أمي، الكناري المدلل!. . كنت نائما عندما صحوت على ضحكات داعرة وصرخات متقط...
-
استواء تطاولوا في البنيان فلامسوا عنان السماء،تحت السطح ترقص الملاهي على أنغام المظلومين،يتصاعد الأنين ويتوغل في عمق الأرض،يقترب من بؤر ال...
-
الرّاعيان والعجوز: ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ من بين الصراعات الأسرية اختلاف الكنّة مع زوجة ابنها الأ...
-
شرنقة كأي حلم يخرج من شرنقة الضجر،يعانق أكف السماء ليصل. زغردت أوردتها ،و جلجلت كلماته جدران صمتها،كم كان عليها صعبا أن تصدق بأنها وجها لو...
-
السيارة الحمراء .. للكاتبة المبدعة / عايدة ناشد باسيلي مصر تشير الساعة في سيارتي إلى السادسة صباحا ، تأخرت كثيرا.. كان يجب أن أستيقظ قبل ...
-
كنز القناعة بقلم / ولاء جاسم جميل العراق ولدت بأنف ضخم، لايتناسب مع تقاسيم وجهها! الطبيب أخبر والديها، ان عملية التجميل ستكون حلًا مناسبًا...
-
في هذا الموقفِ في هذا الموقفِ تتركنِي؟ لتُصارعَ صمتِي أفكـــاري وأنا من دونِـــكَ أغــــنيةٌ تتردّدُ خلـــــفَ الأســوارِ وأنا من دونِـــك...