Translate

الخميس، 8 سبتمبر 2022

لوحة فنية بريشة الفنانة الموهوبة / ملك عماد سويد - مصر

الفنانة الموهوبة / ملك عماد سويد - مصر تبلغ من العمر ١٠سنين


كلمات الشاعر الفنان رزق جادو مصر .. دمياط .. (( إياك تنسى انك إنسان ))

 كلمات الشاعر الفنان رزق جادو

مصر .. دمياط ..
(( إياك تنسى انك إنسان ))
إياك تنسى انك إنسان
أعظم مخلوق للرحمان
خلقه في أحسن صورة كمان
عقل وفكر كلام ولسان
الإنسان هو الإنسان
في كل الدنيا وكل مكان
عمر الدنيا ما كانت غابة
ليه عايزينا نبقى ديابة
ليه نتنمر ده إحنا غلابة
ليه يتحكم فينا شيطان
إحنا أصلنا كلنا واحد
مهما إختلفت الأديان
دمنا واحد شكلنا واحد
مهما كانت الألوان
عايزين نبقى الكل في واحد
من غير عنف أو عدوان
عايزين بكرة الحب يسود
حرص الناس على بعض يعود
يبقى الخير هو الموجود
وميبقاش للكره مكان
قبل ماتكره اوتتنمر
أعرف أن الكره يدمر
عمر الكره ما عاش ولاعمر
عيش بالحب تعيش كسبان
نظرة كره أو استهزاء
ليه بتخرب في الأشياء
ليه تتعدى بأي عداء
أو بتسب غيرك بلسان
عايزين نبقى الكل في واحد
من غير عنف أوعدوان
عايزين بكرة الحب يسود
حرص الناس على بعض يعود
ويجمعنا أمل وأمان
ويجمعنا أمل وأمان
إياك تنسى انك انسان
إياك تنسى انك انسان
كلمات الشاعر الفنان رزق جادو
مصر .. دمياط

ربَّ صدفة.. بقلم الكاتبة م هيام جابر عبدو سورية

 ربَّ صدفة..

بقلم الكاتبة

هيام جابر عبدو

سورية

قراراً وجاهياً غير قابل للطعن بطريقة النقض ( صدر ولن يعلن).
بعد تخبط أفكاره ، وضع همام الشاب الوسيم.. نقطة على السطر. مزمعاً عدم العودة لقطعته العسكرية التي يخدم مجندا بها.
كان قد سمع والده القاضي يقول هذه العبارة كثيرا، عندما يصدر حكماَ نهائياً على احد المتهمين. إلا أنه حرّف العبارة الأخيرة.. لظنه انه يمكن أن يخفي ما قرره، ليتمادى بتمرده ومشاكسته ، التي ميزته في عائلته،
مقارنته بأخيه الأصغر عزام المطيع، كانت تزيده نفورا وغضبا وتماديا.
اما والده الذي لا يخفى عنه استهتار ابنه، سرعان ما علم ، و بنفاذ صبر بذل ما بوسعه..
لثنيه عن مغامرة خطيرة، ليس ملماَ بكل ابعادها. لكن كلها ذهبت ادراج الرياح.
أخر محاولة هرع على إثرها همام إلى صورة أخيه عزام التي تزين صدر البيت. منذ ثلاث سنوات . خلعها بعصبية، و وضعها بوجه ابيه ، الذي طالما لام نفسه على منحه الدلال الكثير حتى أفسده.
قال مرتجفا :
هل تريد أن ألحق به؟
هل ترسلني للموت؟
بصوت خفيض و حزن دفين اجابه والده:
لكل ميتة سبب، والأعمار مقسومة ومكتوبة.
اما الشهداء فهم أحياء عند ربهم .. لا يموتون.
خرج همام مهزوزا، غاضبا من البيت
حينها قرر القاضي المشهود له بحسن سيرته ترك ابنه وشأنه عسى الحياة تلقنه مالم يستطعه هو.
الأب الذي فجع باستشهاد عزام
يتذكر الرجل الذي كان و
كثيرا ما نسي انه أمام ابنه.. لقد شعر دائما بصداقته.
. بكى بمرارة فراقه يوم وصول جثمان محترق لم تتبين معالمه، ملفوفا بعلم بلاده ... انحنى مقبلا
الحذاء المحترق.. و وجهه الأبيض الجميل احتقن لكأن نيرانا تضطرم به.. وحين حاول النهوض غاب الأخضر من عينيه ليصبح غباشا أسودا.. ولتخر القامة الشامخة فاقدة الوعي .. رغم كل الجلد الذي عهد به.
“ليتك يا همام تسد الفراغ الذي تركه.“
همام الذي خرج لا يلوي على شيء.. الكل يعرف وجهته..
يسرح بعيدا حيث الغابة المحيطة بالقرية من الجهة الجنوبية. يمضي ساعات طوال مع شلة من اصخابه .. يلهون و يتسامرون حتى ساعات متأخرة من الليل.
كانت ليلة ليلاء. ظلامها له أنياب لم يستطع ضوء القمر سترها حين تناهى لمسمعه ذات ضياع.. أصوات غريبة ومريبة من كل جهات القرية.
دب به رعب لم يشعره سابقا... خاصة عندما سمع استغاثات أطفال ونساء و رجال..
ثم رأى أشباحاَ، لم يتبينها في الظلام الا حين وصل لاهثاَ قرب بيتهم.
لم يسأل كثيرا ماذا جرى.
كل المؤشرات دلت أن الإرهابيين المتحصنين في خرائب متناثرة بالقرب، نفذوا تهديدهم، و يحاولون تجاوز حدود القرية والدخول إليها لتدمير كل شيء يدل على الحياة
.
أخذ بندقية ، وانضم لصفوف رجال القرية الذين هبوا للدفاع عن أنفسهم.
معركة حامية الوطيس، ردت شرذمة الإرهاب مندحرة على أعقابها في غضون ساعات.
همام الذي تتبعهم بعيدا بقلب أسد .. لم يعد يدري أين وصل ، وفي أي جهة أصبح!
عندما صمت صوت الرصاص... أدرك أن المعركة انتهت.
حاول العودة،
اتجه صوب نور خافت تحمله رياح نشطة، فلا خيار أمامه الا الذهاب حيث مصدره والا ستاكله الوحوش في هذه البرية وهذه الحروش . .
عندما وصل مبتغاه أدرك حجم الخطر الذي وقع به.. حيث خرج إليه رجل بلحية طويلة.. و زي غريب و لهجة مختلفة.
حوار مقتضب دار بينهما...
سأله الرجل..
من انت وماذا تريد؟
اجابه همام..
راعياً ..
تأخر بي وقت الرجوع و ضللت الطريق .
قال الغريب :
ادخل ريثما يستقظ خليفة المسلمين ليبت بأمرك.. دافعا اياه بوحشية
لمكان اتضح فيما بعد انه زريبة سابقة.
هناك رأى أربعة أشخاص محتجزين . انبأه مظهرهم.. رغم العتمة عن تعذيب وحشي طالهم.
صوت إغلاق الباب الصدء بعد دخول همام اجفلهم وبنفس الوقت سمع همهمات بينهم. فهم ان قلوبهم تترقب هذا الباب.
قال أحدهم :
لم يغلق الباب كالعادة بالسلاسل
قال آخر :
سمعت طقطقة خفيفة.
قال ثالث:
اغلب الظن ربطه بسيخ رفيع.
الصوت الرابع لم يسمعه همام... الذي قبع مترفبا لكل ما يصدر عنهم بقلب واجف.
أدرك أنهم يخططون للفرار.
عندها تشجع و عادت إليه أنفاسه المتقطعة و
تهيا لمساعدتهم.
بإرادة لا تلين خرّ لهم المستحيل.. وراحوا يعدون وهواء جديد يلفح أنفاسهم العطشى للحرية .
و كأنما كان بينهم اتفاق غير مقصود الا يبتعدون عن بعضهم أثناء الفرار ليستمدوا القوة بوجودهم معا.
ركضوا كثيرا تحت جنح الظلام و وابل من الرصاص وراءهم .
أخيرا صفق لهم زرعاَ سنابله ملأى. قصدوه ، وارتموا سريعا بين أحضانه متقطعي الانفاس.
وما أن سلم الليل رايته للنهار ، وأعلنت اول زقزقة طير أنه وقت
انبعاث النور .. نهضوا يبحثون عن وجهة آمنة.
على مرمى انظارهم وهم يبتعدون عن الزرع، ارتفع جبل شاهق.، وأغلب الظن أنّ العلم المرفرف أعلاه، علم الوطن، الذي دفع الكثيرون دمهم من أجل أن يبقى خفافا.
قصدوه والأمل يكبر في نفوسهم كلما اقتربوا ، فكل شيء يشير أنهم بوجهتم الصحيحة.
لم ينته الخطر بعد سيكون هناك حراس و سوف يقومون بواجبهم عندما يرون خمسة غرباء قادمين في هذا الفجر!
بسفح الجبل رأوا معدات حربية، تنتصب على أهبة الاستعداد لأي هجوم معاد.
راح صوت اجش ينادي
بأعلى صوته :
أصدقاء ..
نحن اصدقاااء
جنود.. هربنا من الأسر..
النجددددددة.
النجدددة!! ؟
ردد همام متلعثما... متفحصا وجه المتكلم ذي اللحية الطويلة المتسخة والزي العسكري ، الذي مزقته ثلاثة سنوات أسر ، والذي لم يتبنه في زريبة يغلفها الظلام.
قبل إعطائهم شارة الأمان لبصعدوا الجبل..
اقترب مذهولا من ملامح يراها وهماً بصورة معلقة على جدران بيتهم.. وبين ملامح يراها واقعا هنا.
ما أن اصبح بمواجهة اخيه... جحظت عينا عزام قائلا :
هماااا...
وقبل أن يكمل ارتمى بين أحضان همام مغشيا عليه.

قد تكون صورة ‏‏شخص واحد‏ و‏منظر داخلي‏‏

قصة قصيرة حقوق العلكة بقلم الكاتبة سلوى الادريسي - المغرب

 قصة قصيرة

حقوق العلكة
بقلم الكاتبة
سلوى الادريسي - المغرب
كانت تمضغ العلكة بطريقة مستفزة ، نبهتها مرارا وتكرارا أن هذا الفعل لا يليق بالبنات المحترمات...لكنها لم تكن تسمع لنصائحي ، كانت كثيرة القراءة للكاتبات اللواتي يدعون لحرية وحقوق المرأة .....في آخر المطاف فسخنا خطوبتنا ، كان يوما صعبا لا أنكر ذلك ...
لكننا لم نكن لنتفاهم في المستقبل...
تزوجت ، وتركت صاحبة العلكة خلفي ، أو هكذا ظننت وقتها...
كانت زوجتي امرأة هادئة قليلة الكلام ، لا تستهويها لا القراءة ،ولا الكتابة ،ولا شيء من هذا القبيل من المطبخ لغرفة النوم ومن غرفة النوم للمطبخ ، وهكذا نعيش أيامنا الهادئة ...
في يوم من تلك الأيام العادية ، بل الروتينية جدا ، أتى " محضر" لمقر عملي ، سأل الزملاء عني فأخبروه بمكاني ..
السلام عليكم اخي احمد؟
لديك استدعاء للمحكمة وجب عليك التوقيع هنا ...
وقعت... والظنون تأخدني في كل الإتجاهات ، تذكرت كل أعدائي حتى انه خطر ببالي صديق الطفولة في الصف الرابع كنت اسرق منه السندويشات دون رضاه ، وتذكرت أيضا كيف أنني كنت السبب في طرد أحد الزملاء من العمل ....توالت لأفكار المنطقية والغير منطقية ، وبينما انا في حيرتي ، رن الهاتف ...
حملته لأرى المتصل ،كانت خطيبتي السابقة ، ارتكبت قبل الرد عليها ، فهي كانت امرأة قوية وأجوبتها على طرف لسانها ...لماذا قد تطلبني بعد هذه السنين...
أجبت بصوت لطيف بعض الشيء ،بل كنت أحاول تلطيفه ،
قالت لي بصوت صارم : هل وصلك إشعار المحكمة ، قلت دون تردد نعم ..لماذا ؟؟...
أجابت : هل أنت متزوج بمجنونة ...؟!
قلت بصوت حاد ناسيا صوتي اللطيف في البدأ ...وما دخل زوجتي...!؟
لقد رفعت علينا دعوة تقول فيها أنها تضررت عاطفيا عندما علمت بخطبتها السابقة ، وهي تريد تعويض عن كل يوم شعرت فيه ببعض الغيرة من خطوبتنا...
أنهت كلامها ، وأقفلت الخط...
القيت بنفسي على الكرسي كأنني مشلول ،.. لم أستطع استيعاب الأمر ، حملت الهاتف مرة اخرى لأتصل بزوجتي لكنني لم اكن بتلك الشجاعة خوفا من الحقيقة
حملت مفاتيح السيارة وركضت باتجاه المرآب ، قدتها بأعلى سرعة ، لم أعد أرى شيئا أمامي سوى الطريق المؤدية إلى المحكمة ...وجدتها هناك ..نعم زوجتي! (من المطبخ لغرفة النوم ومن غرفة النوم الى المحكمة )
ما هذا الحظ...أظنها دعوات صاحبة العلكة تقتص مني الآن..
توجهت باتجاهها ، كأنها شخص آخر لا أعرفه ،تبدو على ملامحها جرأة واضحة ...اقتربت منها أكثر ،خاطبتها بصوت منخفض : إخزي الشيطان" رفعت صوتها ،كأن عفريتا يتكلم داخل جوفها منذ (متى وأنا متزوج من تاجر المخدرات هذا ..؟؟؟)
التفت عن يميني فوجدت خطيبتي السابقة جالسة على مقعد خشبي تحاول إخفاء ضحكتها..والشماتة بادية على وجهها ...جثيت على ركبتي باتجاهها وبدات اتوسلها مسامحتي ...خرجت من المحكمة كالمجنون أردد من يريد علكة ....علكة بالعسل ....علكة بالفراولة ....علكة هدية لصافي النية ...علكة يا باشا ....علكة يا أسطى...

ارويني من ثغر هواك بقلم د.سلوى بنموسى المغرب

 ارويني من ثغر هواك

بقلم

د.سلوى بنموسى
المغرب
ارويني من ثغر هواك
يا منيتي وملهمتي
ويا نسمتي وسعدي
ارويني من ثغر هواك
يا سيدتي وحبيبتي
يا حلمي وعشقي
ارويني من ثغر هواك
يا ساحرتي وملكتي
يا دائي ودوائي
يا سر فرحتي ونعيمي
ارويني من ثغر هواك
يا فاتنتي وقاتلتي
يا جنتي وجحيمي
ارويني من ثغر هواك
فأنا دونك اعتكف ملذاتي
أصوم عن مأكلي ومشربي
تحزن روحي وجوارحي
يتيما وشقيا أبكي
شاكيا وهائما أمسي
شاردا وضاجرا أمشي
متأففا وغاضبا أمضي
ارويني من ثغر هواك
فأنا دونك أقبر حيا
يمزقني الشوق اربا
ينتابني الجنون غما
ارويني من ثغر هواك
ليستقيم حالي وأحوالي
لأولد من جديد فخرا
ولأنعم بالسعادة قربا
ولاعانق الجمال سرا
ولنشيد مملكتنا عشقا
وننعم بالسلم دهرا
وننال الاحلام تيمنا
ونكون توأم الحب ظفرا
ونستكين في حياتنا حمدا
ارويني من ثغر هواك
وكفى حبيبتي
عنادا وتكبرا

قصة قصيرة بقلم صالح عزوز / الجزائر "قسوتي"

 قصة قصيرة

بقلم

صالح عزوز / الجزائر
"قسوتي"
لم أكن أعتقد، أنني كنت قاس عليها إلى هذا الحد... حينما اوصلتها إلى المحطة، وأنا أشد على معصمها بقوة، كنت أحس بيدها ترتجف مثل عصفور صغير يرتجف من شدة البرد، لكنها بقيت عاجزة على فك وثاق اناملي الخشنة، ترجمت ألمها بدموع رقراقة صافية، غسلت وجنتيها الجميلتين.. ولما رجعت للبيت، بعدما أرسلتها بعيون باكية، جلست في اريكتي قبالة النافدة، تذكرتها وهي تعض على شفتيها من الغيظ، حتى افسدت حدود احمريهما، لكنني كنت مصر على أن اوجعها، لا أدري لماذا، ربما أردت أن تعرف أنها مهما فعلت، لن تستريح في ظل غيري، أنها لي، ربماأردت أن أرسم لها جرحا، على معصمها يذكرها برجولتي كلما جلست لغيري، وربما يغار من يريدها من هذا الجرح، فيهرب منها وتبقى معلقة بذكرياتي...
رن الهاتف حملت السماعة، وصلني صوتها الجميل، ممزوجا بأبواق السيارات...
- لقد كسرت معصمي، وأنت غارق في قسوتك، القسوة ليست رجولة كما تعتقد، اللين يروض حتى الوحوش، لكنك اخترت الطريقة الخطأ..
انقطعت المكالمة، تتبعتها، ألو ألو ألو...لكن لا مجيب..
قد تكون صورة ‏‏‏شخص واحد‏، و‏‏لحية‏، و‏نظارة شمسية‏‏‏ و‏منظر داخلي‏‏

روح الروح بقلم الشاعر كاوى فارس (CanKawa )

 روح الروح

بقلم الشاعر

كاوى فارس

(CanKawa )

يا روح الروح انت سكر ي
و جمالا زاد في غرامي
و أملا أحيا سعيدا دوما
فبغيرك تائه أنا و حروفي
فأنت قاموس عشقي من
جميل الكلمات والذ المعاني
حورية أنت تسبحين في ..
كل أوردتي و شرياني
فتعالي ولا تخجلي نعلن
عن ميلاد حبنا و لا نبالي
و نسكن جنان الروح و
نلثم شفتان بالهمس و
القبل. .
و نستنشق من رحيق
وصالنا كل ثمار حبنا
و نتناول الذه و نحيا
بالحب وأجمل المشاعر
فنجني أطيب العسل. ..

الجزء السادس بقلم الشاعر / فهمى محمود حجازى - مصر

 الجزء السادس

بقلم الشاعر
فهمى محمود حجازى
علمني النبي
أن من النهايات
أن يتشبه الرجال بالسيدات
وأن يُصدق الكاذب والكاذبات
ويُكذب الصادق والصادقات
فهذا الزمن ترى أشباه الرجال
تتلاعب بالكلمات
وتتمايل كالراقصات
ويرى العيب في أهله
الكاسيات العاريات
وقد غض الطرف عن الزلات
وليست الكاسيت العاريات
فقط المتبرجات
فهن من ادعو الدين
وهن عنه بعيدات
من تظهر الدين
وليست من المتدينات
من غطت وجهها
وهي من المائلات المميلات
من لم تعف نفسها
ووقعت فى الموبيقات
من ادعت الفضيلة
وهي تقيم سوء العلاقات
فهي من الكاسيات العاريات
و هي من تحدث عنها خير البريات
بقلم فهمى محمود حجازى
قد تكون صورة ‏‏شخص واحد‏ و‏وقوف‏‏

مشاركات الأعضاء

العين السابعة قصة قصيرة تأليف : متولي بصل

  العين السابعة قصة قصيرة تأليف : متولي بصل        شاءت الأقدار أن أشتري شقة في دمياط الجديدة، وكنت في بداية الأمر أشعر بسعادة كبيرة، ...

المشاركات الشائعة