باريس
هاجر إلى فرنسا في بداية ثلاثينيات القرن العشرين،ولمّا يبلغ العشرين.تقاعد،باغته مرض الموت،نصح طبيبه أهله بنقله إلى تراب الوطن،في الباخرة،شخر،رفعوا سبٌابته،شهّدوا له،
كان في كلّ مرّة يجيب: الوداع باري..ما عدت أراك..!؟
عبدالمالك حزام - الجزائر
قدْرَ العربْ متولي بصل مصر *** غدا يعرفُ الناسُ قدْرَ العربْ وأنَّ العروبةَ مثل الذهبْ وأنَّ البلاءَ على قدْرِها عظيمٌ وكمْ منْ بلاءٍ ح...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق