شوق...
داخل المحل؛ اشترت ما طاب لها من مساحيق و عطور، حتى أنها لم تغفل الشمع الأحمر، تأملت المرآة، وضعت ما شاءت، تداري اثر السنين، تنتظر آخر نفس؛ علها تلاقي فقيدها بأبهى حلة.
بقلم / زكرياء نورالدين الجزائري ٢٠٢١
قدْرَ العربْ متولي بصل مصر *** غدا يعرفُ الناسُ قدْرَ العربْ وأنَّ العروبةَ مثل الذهبْ وأنَّ البلاءَ على قدْرِها عظيمٌ وكمْ منْ بلاءٍ ح...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق