خواطر أدبية
تعزيز اليقين
بقلم
عبدالله محمد حسن
مصر/الشرقي
إن لم يقتنع الإنسان بالفكر الذي يعتنقه كان من السهل عليه التخلي عنه عندما تلوح له في الأفق قيمة أخري أقل جهدا وأكثر فائدة له لذا كانت حاجة الانبياء وهم الاعلي قامة في الإصلاح المدعوم من رب البشر أكثر من غيرهم لذلك التعزيز .
فكرة الموت عند نيتشه
أن الموت ليس نهاية كل حي بل هو تجربة من تجارب الحياة..
خاض هذه التجربة كثيرا من الادباء الرافضين لواقعهم ..تيسير سبول ..أحمد العاصي...عبد الباسط السوري....وارنست همنجواي..والحقيقة أنه مهما تغير الواقع تغيرا سلبيا..لابد من المقاومة..وليس الانسحاب
كاتب وقصة
نظرة..قصة يوسف إدريس...هناك مؤثر قوي في الحدث رغم عدم تواجده سوي في خيال الطفلة .. عالمين منفصلين الأطفال الذين هم في سن الطفلة العاملة لايعبئون بمدي مايشغل قلبها الصغير من معاناة المنع...وعالم سيدة لاتعبا سوي بنفسها وأولادها بدليل خوف الطفلة من العقاب..إن بؤس هذه الطفلة العاملة لهو بؤس كل من دفعت بهم الحاجة إلي مقارعة الخطوب بايد عارية دون أن تمتد لهم الأيد القادرة بما يذلل عقبات الطريق
خواطر أدبية
عبدالله محمد حسن
مصر/الشرقية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق