Translate
الأربعاء، 12 يوليو 2023
اللعين للكاتبة المبدعة / نجوى عبد الجواد
اللعين
توقيع على شهادة وفاة للكاتب المبدع / مراد العمري - الجزائر
شجرة اللبلاب والصدى للكاتب المبدع / ناجح صالح - العراق
اولاد. الأخ للشاعر المبدع / فهمى محمود حجازى - مصر
أولاد الأخ
ابن تنمية للكاتب المبدع / م محمود عبد الفضيل - مصر

ابن تنمية
الدنيا دي سيرك وانا البهلوان للكاتب المبدع / أحمد بيضون - مصر
قصة قصيرة. ... وغابت للكاتب المبدع / م . شامي محمود - جيبوتي
بشرى للكاتبة المبدعة / ربيعة بن علي .المغرب
اقترب موعد ولادة أمي.أمي ستلد للمرة الرابعة.عندها ثلاث بنات.خرج أبي لعمله باكرا كالعادة وهو يردد بسم الله توكلت على الله.نادت علي أمي.هيا اذهبي عند المولدة واطلبي منها الحضور.اسرعت لبيت نانا كما كنا نناديها وأحضرتها.كانت أمي تتوجع ولكن لاتصرخ.اسرعت نانا اتجاهها وهي تصلي على النبي وتمازحها وتدعو أن يكون المولود ذكرا يسند ظهر ابي ويفرح قلب أمي.رغم صغر سني كنت أقدم يد المساعدة .وأحاول التخفيف عن أمي.أخذت أخواتي للغرفة المجاورة وأغلقت الباب. وبدات الهو معهما . وأخيرا ولدت أمي. اسرعت لرؤية المولود.رأيت الدموع في عين أمي.وسمعت نانا تواسيها وتقول لها البنات رزقهن غزير.لم تتفوه أمي بكلمة. رجع أبي من عمله .اسرعت نحوه .قبلت يده وبشرته بولادة أمي.دخل أبي الغرفة وهنأ أمي بالسلامة.وأخبرها عن صنف المولود .أجابته بصوت خافت :بنت .حضن أبي أختي الطفلة الرضيعة وقبلها.وقال ما أجملها.إنها قدم سعد هل تعلمين أنه بفضلها تيسرت أمور كنت أظنها عسيرة.إنها بشرى.وهكذا كان اسمها. ضحكت أمي وبدأت تدعو له. أكرمك الله ياأبي كما أكرمتنا.وأحبك الله كما أحببتنا.
مشاركات الأعضاء
قدر العرب للشاعر متولي بصل
قدْرَ العربْ متولي بصل مصر *** غدا يعرفُ الناسُ قدْرَ العربْ وأنَّ العروبةَ مثل الذهبْ وأنَّ البلاءَ على قدْرِها عظيمٌ وكمْ منْ بلاءٍ ح...

المشاركات الشائعة
-
اِنْتِصَارٌ لِصَرْخَاتٍ صَارَتْ حُرَّةً - عبد الغفور مغوار – المغرب - - لَنْ تَتَوَقَّفَ قِصَّةُ ٱلرِّيَاحِ تَحْتَ سَتَائِرَ غَامِقَةِ ٱلْ...
-
قراءة تأويلية بقلم الأستاذ الناقد البارع زين المعبدي لنص القاص/ محمد ابو الفضل سحبان المغرب مشروع حيوان كمموا فمه، صفدوا يديه، رجليه، غطو...
-
- نهاية موجعة – ( قصة ) بقلم ناجح صالح / العراق ضاقت عليه الدار رغم سعتها ، وضاقت عليه نفسه رغم شدة مراسه وتجلده ، و...
-
السيارة الحمراء .. للكاتبة المبدعة / عايدة ناشد باسيلي مصر تشير الساعة في سيارتي إلى السادسة صباحا ، تأخرت كثيرا.. كان يجب أن أستيقظ قبل ...
-
#_يوميات_سائق_طاكسي الجزء...8 اشتد بي البرد أكثر في الساعات الأخيرة من تلك الليلة ، وأصبح مع مرور الوقت أكثر ضراوة ، وبدأ يلفح جس...
-
مريم الراشدي قصة قصيرة أول نبض من إحدى نوافذ بيتهما العتيق، كانت تلقي "جليلة" بنظرها على أجمل من...
-
صدى السراب بقلم / علاء العتابي الولايات المتحدة الاميركية جلس يحدث نفسه بصوت شجي ونسمع آهاته تمزجها حرارة الدمع. ولدي الوحيد البكر، كان كل...
-
بقلم: دحماني كريمة من الجزائر العنوان: بإختصار قد يتسنى لك في الحياة معنى الحب وضده الكره، وحين يخطفك نرجس الشعور ما بين الصحيح والخطأ، إ...
-
حبيبتي من تكون ( قصة ) ========= في غفلة من ساعات الزمن التقت العينان وكأن سهما أصاب القلب ليقع صريع الهوى والعشق . أية صبية هي التي أط...
-
زَمَنٌ جَميلٌ في الماضي. قصة قصيرة بقلم الأديبة : عبير محمود أبو عيد فلسطين - القدس كُنْتُ في الصَّفِّ الخامِسِ عِندَما أَرسَلَني والِد...