قرار.
في متاهات الحيرة.
تتقاذفني(نعم)الإقدام، و(لا) الإحجام!
يقتتاني التفكير،ويعبثُ بي التردد، فكلاهما بغيبي مجهول، يمكن التكهن بنتائجه، أتحامل على تباديل التوقع، فأزداد حيرة.....
ذلك أن كتم الهوى،وإفشاءه،
سيذيقني المرارة،والحلاوة خِلطةً...!
قررتُ تذوق أحدهما، كي لا ينفردا بي معا...!
نجيب صالح طه ( أمير البؤساء )- اليمن.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق