نظافة
تلك الريح تشقّق الأرض تلقح الزهر تساعد طيراً في هجرته، و أخرَ تعيدهُ إلى أرضه المنكوبة، ولا فرق بينها و المطر فاثناهما زيادتهما كنقصانهما، و لكن ما لكل ذلك أحبت تلك المرأة الشمس الحارقة، بل كي لا تبدو ساحةُ منزلها مبرقعة من كثرة الغبار.
بقلم / أميرة صارم - سورية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق