قصتان
زهَايمِرْ
تقدَّم بالزَوجينِ العُمر فقَالت لَهُ ذاتَ يوم:
_يخطرُ ببالِي أن أدخُلَ الجَنة حتّى أرَى ذَاكَ "الفِرعون" ومَا يَحصَل معهٌ.
_يا امرأة "فِرعون" في جَهنم،..وليسَ في الجَنة
_حَسناً إِذنْ..سَأُرسلُكَ إلى جَهنَم لترى مَا يَحصلَ مَعهُ بَدَلاً عَنِي.
عَفويَة ولَكِن..!؟
بَعدَ مَجِيئهَا المَنزِل مِنْ سَهرةٍ دعتهَا إليهَا اِحدى صَديقَاتهَا
سَألهَا زوجهَا عَنْ أجوَاءِ سَهرتها، وَهل سُعدَتْ فيها أم لا..!؟
فقَالتْ لَه: سَهرة رائعَة بِكُّل المقَاييسْ،فقَد كُنت مِحورَ اهتِمامِ و أحَاديثِ الجَميعِ عَني..وكم أبدوُا اِعجَابهُم بجَمالي..وأناقتِي.
قالَ لها: والأشياءالقبيحَة، أمَا تحدَّثتم عَنهَا..؟
قالَتْ: لا أبداً لَمْ نَأتِ على سِيرتَك نهائياً.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق