قراءة تأويلية بقلم الأستاذ الناقد البارع زين المعبدي لنص القاص/ محمد ابو الفضل سحبان
Translate
الجمعة، 3 مارس 2023
قراءة تأويلية بقلم الأستاذ الناقد البارع / زين المعبدي، لنص القاص/ محمد ابو الفضل سحبان - المغرب
عابر سبيل ( مجرد هلوسات ) للمبدع / رعد الإمارة - العراق
عابر سبيل ( مجرد هلوسات )
للمبدع / رعد الإمارة
- العراق
خشوع للمبدعة / أميرة صارم - سوريا
خشوع
للمبدعة / أميرة صارم
- سوريا
رسالة إلى ولدي بقلم المبدع / محمد بن الحاج - تونس
وشاية للمبدع / علي حسن بغداي - مصر
وشاية
للمبدع / علي حسن بغداي
- مصر
سيرة صبية يتيمة بقلم المبدعة / أحلام البياتي - العراق
سيرة صبية يتيمة
بقلم المبدعة / أحلام البياتي
- العراق
الخميس، 2 مارس 2023
متغربين
صبر السنين عدَّى السنين
قدَّرنا ع الشوق والحنين
دلوقتي فين الصبر فين
ولإمتى نفضل متغربين
آخر لقا بينا كان من سنين
زمان لما احنا كنا لسه صغيرين
كانت الحياة قدامنا والأحلام ملكنا
والفرحة من حوالينا ملاك من سننا
عشنا أحلى السنين وقلوبنا فرحانين
وف لحظة فرقونا وخدونا من بعضنا
ولقيت نفسي لوحدي عايش في الدنيا حزين
خايف العمر يعدِّي واحنا متفرقين
عايش مع ذكريات أحلى وأغلى البنات
وصورتها جوه قلبي هيَّ أقرب صديق
طيفها مرسوم في بالي ولا غاب يوم عن خيالي
ده مسهرني الليالي مشغول عن كل شيء
مهما يطول الزمان عمري ما هنسى اللي كان
هفضل فاكره عشان حب بحق وحقيق
نسيت نفسي نسيت مشواري
ومشيت في الطريق مش داري
وطلعت ونزلت حواري
حسيت إني فيها غريق
أتاري مشيت على ناري
وصلني اشتياقي لداري
ولدار اللي ساكنة قراري
في الحي العتيق
وقفت وفؤادي بيجري
من طول اشتياقه
في صدري
وانا خايف ليكشف ستري
وان كان حبي حب بريء
طاوعته ورفعت عينيَّه
وانا أملي تطل عليَّه
ونسيت كل شيء حواليَّه
غير قلبي الجريء
شوية ولمحت قبالي
إنسانة غير اللي في بالي
مش هيَّ اللي ساكنة خيالي
و لا هيَّ اللي اللي فيها بفكَّر
إحترت وفؤادي احتار
وسألني وكله مرار
مش هي دي
برضه الدار
جاوبته ده أمر يحيَّر
لو كانت صحيح دي دارها
طب هيَّ إيه اللي جرى لها
ومين اللي ساكنة مكانها
وإيه في الأمور اتغيَّر
دلوني يا ناس دلوني
وخدوني لحبايبي خدوني
ودوني لضي عيوني
دا انا عمري عليها بأدوَّر
سمعوني الجيران وشافوني
شافوني ولا عرفوني
من طول الفراق نسيوني
ما هو أصل الفراق بيأثر
سألوني انت جي لمين
قلت لهم لناس غاليين
كانوا من سنين ساكنين
في الدار دي اللي نورها منوَّر
قالوا لي يا ألف خسارة
ما رحلوا وسابوا الحارة
قالوها بكل مرارة
وعينيهم بالدموع بتغرغر
قلت لهم يا ترى راحوا فين
قالوا لي احنا مش فاكرين
ده شيء فات بقى له سنين
من سبع سنين واكتر
ثار قلبي وصرخ في ضلوعي
وعينيا ملتها دموعي
وفقدت الأمل في رجوعي
ألاقيها في يوم أو أقرَّب
يا طير السما يا مهاجر
أنا زيك بقيت مش قادر
غير إني ألف وأسافر
واتعذب بعيد واتغرَّب
وسافرت وبعدت بعيد
ما أنا عمري قضيته وحيد
والغربة مش أمر جديد
و لا منها حاولت أتهرَّب
وحاولت إني أطفيِّ حنيني
وأقول بُعدي هينسِّيني
وانا عارف إني مهما حاولت
مش هقدر أعيش من غيرها
و لا بد إني هارجع تاني
على أمل إني يوم أقابلها
*********
مشاركات الأعضاء
قدر العرب للشاعر متولي بصل
قدْرَ العربْ متولي بصل مصر *** غدا يعرفُ الناسُ قدْرَ العربْ وأنَّ العروبةَ مثل الذهبْ وأنَّ البلاءَ على قدْرِها عظيمٌ وكمْ منْ بلاءٍ ح...

المشاركات الشائعة
-
اِنْتِصَارٌ لِصَرْخَاتٍ صَارَتْ حُرَّةً - عبد الغفور مغوار – المغرب - - لَنْ تَتَوَقَّفَ قِصَّةُ ٱلرِّيَاحِ تَحْتَ سَتَائِرَ غَامِقَةِ ٱلْ...
-
قراءة تأويلية بقلم الأستاذ الناقد البارع زين المعبدي لنص القاص/ محمد ابو الفضل سحبان المغرب مشروع حيوان كمموا فمه، صفدوا يديه، رجليه، غطو...
-
- نهاية موجعة – ( قصة ) بقلم ناجح صالح / العراق ضاقت عليه الدار رغم سعتها ، وضاقت عليه نفسه رغم شدة مراسه وتجلده ، و...
-
السيارة الحمراء .. للكاتبة المبدعة / عايدة ناشد باسيلي مصر تشير الساعة في سيارتي إلى السادسة صباحا ، تأخرت كثيرا.. كان يجب أن أستيقظ قبل ...
-
#_يوميات_سائق_طاكسي الجزء...8 اشتد بي البرد أكثر في الساعات الأخيرة من تلك الليلة ، وأصبح مع مرور الوقت أكثر ضراوة ، وبدأ يلفح جس...
-
مريم الراشدي قصة قصيرة أول نبض من إحدى نوافذ بيتهما العتيق، كانت تلقي "جليلة" بنظرها على أجمل من...
-
صدى السراب بقلم / علاء العتابي الولايات المتحدة الاميركية جلس يحدث نفسه بصوت شجي ونسمع آهاته تمزجها حرارة الدمع. ولدي الوحيد البكر، كان كل...
-
بقلم: دحماني كريمة من الجزائر العنوان: بإختصار قد يتسنى لك في الحياة معنى الحب وضده الكره، وحين يخطفك نرجس الشعور ما بين الصحيح والخطأ، إ...
-
حبيبتي من تكون ( قصة ) ========= في غفلة من ساعات الزمن التقت العينان وكأن سهما أصاب القلب ليقع صريع الهوى والعشق . أية صبية هي التي أط...
-
زَمَنٌ جَميلٌ في الماضي. قصة قصيرة بقلم الأديبة : عبير محمود أبو عيد فلسطين - القدس كُنْتُ في الصَّفِّ الخامِسِ عِندَما أَرسَلَني والِد...