حبر علي ورق
Translate
الأربعاء، 7 ديسمبر 2022
حبر علي ورق للكاتب المبدع / عبدالله محمد حسن - مصر
مأساة وملهاة بقلم الكاتب المبدع / عبد الحميد سحبان - المغرب
ق ق ج
الندم بقلم الكاتبة المبدعة / حميدة الساهلي_تونس
الندم
خذلني الأحبة بقلمي / ناجح أحمد – صعيد مصر
خذلني الأحبة
هل أظّل العاني الموج العقيم؟
لست بحارا لألحق بالسفين
يا حبيبي لا تكلني للهموم
دمرتني واغتالت الفرح ترين!
بيننا بحر وأميال من عزين
يا جبالا مالت على الجبين
يلهب الشوق قلوبا ترتوي
حينما ألقى حبيب القلب يبينُ
أو نزاع بالحشايا كلما
شاقني المحبوب واشتاقتْه عينُ
أو حنيني للقاء المرتقب
فرط وجدي ما بروحي و الأنينُ
هل نزعتني من فؤاد قد أحبني
أم خذلتني آهات الحنين ؟!
لم تحس وجعتي لم تسمعها
ما لبالي هائما لا يستكين
بات وجدي جنجرا مسموم سكين
استرح يا قلب عش دون القرين
قد قتلت صمتا ستبقى الحزين
فات وقت الحب مات من سنين.
ناجح أحمد - مصر
قصة : حفّار قبور .. بقلم الكاتب المبدع / ** مصطفى الحاج حسين - حلب
** مصطفى الحاج حسين .
وحدة عربية بقلم الكاتبة المبدعة / سيدة بن جازية - تونس
وحدة عربية
القاتل بقلم / رعد الإمارة - العراق - بغداد
أسود المغرب شعر الأديبة والشاعرة / د.سلوى بنموسى المغرب
اسود المغرب / شعر
لعبة في الوطن بقلم الكاتبة المبدعة / فوز حمزة
لعبة في الوطن
الاثنين، 5 ديسمبر 2022
شجون كلمات / متولي بصل ( دمياط - مصر)
شجون
كلمات
/ متولي بصل
(
دمياط - مصر)
يعاديني القريب أو الغريب
وما بي من جذامٍ أو بهاقٍ !
ولكني إذا ما قلتُ رأياً
نطقتُ بلا رياءٍ أو نفاقٍ
وإن الصدق منجاةٌ ولكن
قلوبُ الخلقِ تجنحُ للشِقاقِ
مرضتُ فلم يعُدني من رفاقي
سوى همي وحزني واشتياقي !
وكلُ أحبتي لم يذكروني
وحتى إخوتي طاقوا فِراقي !
فما نفع الدواء وقد جفاني
أعزُّ الناس وأحبُّ الخلاقِ
أواسي في ظلام الليلِ نفسي
ونفسي تحت أرزاءٍ طِباقٍ
تقلِّبني على جمرٍ ظنوني
وتعلو بي وتهبطُ كالسواقي
ولا يجري بها ماءٌ ولكن
بها زيتٌ تزيد بهِ احتراقي !
جراحاتي شظايا من حريقٍ
ودمعي مثل جمرٍ في المآقي !
وعيشي بين أهلي كالغريبِ
سقاني المرَّ من كأسٍ دِهاقٍ
أنادي ربما أحد يجيب
فلا أسمع سوى صوت اختناقي
يطيبُ العيش إن طال الوصالُ
ويبقى الحبُّ حيّاً بالتلاقي
فإن حلَّ الجفاءُ فقم وأذن
وقل لا حي في الآفاق باقي
مشاركات الأعضاء
قدر العرب للشاعر متولي بصل
قدْرَ العربْ متولي بصل مصر *** غدا يعرفُ الناسُ قدْرَ العربْ وأنَّ العروبةَ مثل الذهبْ وأنَّ البلاءَ على قدْرِها عظيمٌ وكمْ منْ بلاءٍ ح...
المشاركات الشائعة
-
إمضاء من خلف الزجاج تراقب أنفاسه وتقعر صدره وتحدبه هامسة طالت نومتك على السرير أبي لطالما تمنيت أن تكون لي لعبةً مثل أخواتي في كل مناسبةٍ ...
-
قصة قصيرة جدا تمن وضب لابنه الكرسي، أجلسه، أخذ يتمايز به، رسم له مخططاً يؤمّن مستقبله.. استفاق وهو يتصببُّ عرقاً؛ قرر مراجعة طبيب العقم ل...
-
كابوس... قصة قصيرة ليلى المرّاني، من العراق شعور طافح بالفرح والخيلاء حدّ الانتفاخ يغمرني حين تردّد أمي متباهيةً أمام جاراتنا، رغم خوفها م...
-
البطة العرجاء بقلم : مراد العمري الجزائر ضعف نظرها وقصره جعلها لا تدرك حجم الخطر القريب منها حتى وقعت في شرك صياد مخادع نصبه وهو يعرف م...
-
نشوز للكاتب والأديب المبدع والناقد الكبير الأستاذ / محمد البنا مصر ........ كان الطريق طويلًا ووعرًا، لكن استقامته الشديدة أعجزتني، عند...
-
قصة قصيرة جدا للكاتب المبدع / مهدي الجابري العراق مُحاب عندما أقسم أن لليراع حرمة؛ تصفحت منصات التواصل متفائلا... ال...



