Translate

الأحد، 5 ديسمبر 2021

لا تسأل عني الأماكن بقلم / مسعودة مصباح/ الجزائر

 



لا تسأل عني الأماكن

لا تسلني عن غيابي
فأنا هنا مذ ولدتُ
لم أغادر، لم أسافر
أعود من حيث بدأت
كسحابة او ضباب
أنا هنا في الصباح و المساء
بين غيمٍ تارة و شروق
أعانقُ رسم الايامِ
حينا تفرحني
و أحيانا تلفحني
بالحزنِ و البكاء
أنا هنا مذ عرفتُ
معنى الحبِ
معنى الشوقِ
معنى العشقِ و الصيامِ
معنى أن نلتقي صدفة
بين الشروق و الغروب
أنا هنا لم أغادر
منبتي وطني
حلمي الذي يراودني
طفولتي و انتمائي
شغفي الذي يشبه
مساء غريبا
أو صباحا كئيبا
أو امنياتٍ تختفي
بين حين و حينٍ
لستُ أدري
لكني هنا لم أغادر
فلا تسأل عني الأماكن
أيها المسافرُ من غير سؤال
أيها المغادرُ لكل الأماكن
مسعودة مصباح/ الجزائر

رَمْشةْ عِينْ بقلم / مروان كوجر

 رَمْشةْ عِينْ

بحبكْ بكل رَمشة عَينْ مِن ْ عيونْ البشر
وبكلْ نسمةْ لَيلْ معْ نجومْ السهر
بحبكْ ورد نديان من ْ زَخْة مَطرْ
لعنيك شَمعةْ نُورْ عَاّ سَطحْ الْقمرْ
لا تبعدي العطشان من حر الصحرْ
بعدك عذاب وكان من حكم القدر
لقلبك وانا الهيمانْ مِنْ بَينْ البشرْ
وصلك رماني وغاب نورك والقمر
بحبكْ بكلْ لهفةْ شوقْْ غنتْ عاّوَترْ
و بكلْ نَسمةْ صِيفْ نَادتْ للسهر
بحبكْ بكلمةْ عِشقْ عا لسان البشرْ
وبكل ورقة غصن نامت عا الشجر
لا تبعدي الخلانْ ولا تكوني حجر
قلبي معك سهران وهيمان البصر
أنت الحنونة ونور ضيك ما ظهر
لا تفطري هل القلب ولا تغض النظر
سهران ليلك والسمر
و سَلَمتْ أمري للقدر
يبسان وردك و الشجرْ
وغاب نورك وانحسر
بعدك قتلني ومات قلبي وانكسر
بحبكْ
بحبك قَصيدةْ شعرْ غَنتْ بِصَفّحاّتاْ العبر
بحبكْ بِزهرةْ عِطرْ هفت بنسماّتاّ الصحر
بحبك سَحابهْ صيف حملت بِجنحاّتاّ المطر
بحبكْ بِطلةْ شَمسْ. خفيت بِضياتاّ القمرْ
وبحبك بكل رمشة عين من عيون البشر
زجلية بقلم سوريانا
مروان كوجر
قد تكون صورة لـ ‏شخص واحد‏

غنوا بحب بقلم / ناهد ابراهيم احمد

غنوا بحب
غنو بكل الحب وقولوا
احنا اشطر التلاميذ
وإللى اتمنى شئ بينوله
مهما كان غالي وعزيز
بس بشويه تعب
بس بشويه سهر
بس بشويه عرق
نطلع أعلي م القمر
غنوا بكل الحب وقولوا
احنا اشطر التلاميذ
غنوا ياحلوين غنوا
غنوا غنوا كتير غنوا
بكره راح يبقي أحلى
وأجمل مابتتمنوا
بس بشويه تعب
بس بشويه سهر
بس بشويه عرق
تطلع أعلى م القمر
غنوا بكل الحب وقولوا
احنا اشطر التلاميذ
قلم ناهد ابراهيم احمد
قد تكون صورة لـ ‏‏‏شخص واحد‏، ‏طفل‏‏ و‏وقوف‏‏

إخْلَاص قِصَّةً قَصِيرَةً جِدًّا بقلم / عبد المجيد أحمد الخولي

 


قِصَّةً قَصِيرَةً جِدًّا

إخْلَاص
تَرَكْت الملهى، بَدَتْ لَهُ الْوَحْدَة؛ هِي الْخِيَار الْوَحِيد الْمُحْتَمَل، تَوَقَّفَ عَنْ الذَّهَابِ لِهَذَا الْمَكَانِ، أَخْفَى حُزْنِه... تَخَلَّصَ مِنْ مَرَارَةِ فِرَاقِهَا، تَذَكَّر ذِكْرَيَاتِه مَعَهَا. نَشَر عَنْهَا بِنَجَاح؛ رِوَايَتِه الْأَوَّل.

- رجل من الماضي - بقلم / ناجح صالح

 


- رجل من الماضي -

ان كنت أذكر من عهد الطفولة فأذكر أنها كانت طفولة ممتعة , وأغرب ما فيها مشهد رجل لا يشبه أحدا ولا يشبهه أحد كأنما ولد من رحم غول , عريض المنكبين ممتليء القامة , شعره المخضب بالمشيب ينسدل على كتفيه , له فم واسع وعينان كعيني ذئب مع حاجبين كثيفين . أما لباسه فكان قصيرا لا يعدو الركبتين قاتما مرقعا , بينما بقيت قدماه عاريتين في قيظ وبرد .
لم يكن هذا الوحش سوى متسول يدخل الزقاق قبل الظهيرة وقبل العشاء , يطرق الأبواب طرقات ثقيلة توقظ النيام , ولم تكن له لغة يتحدث بها الا أنه يطلق أصواتا مبهمة .
كانت في يده عصا غليظة على الدوام يتقي بها من يريد ايذائه لكنه نادرا ما يفعل ذلك , ألفه أهل الزقاق فلم يعد يخشاه أحد بيد أنهم كانوا على حذر من المزاح معه خوفا من غضبه , فهو اذا ما غضب لا يقوون عليه مجتمعين .
وحينما يزاول الصبية لعبهم ومرحهم يمر هو من بينهم دون اكتراث من جانبه بينما يكتفون هم بالابتسامة والاشارة دون وجل .
من أين منبته ومن أين جذوره ؟ لا أحد يعرف اذ لم تكن له أسرة ولم تكن له دار , ينام في العراء في مكان مهجور في أقصى المدينة .
ولعل أغرب ما في الصورة أن السن التي كان عليها الرجل تجاوزت الثمانين , هكذا يخيل لمن يراه الا أنه رغم ذلك كانت له قوة غير عادية , يسير بخطوات أشبه بالهرولة , عجبا كيف تسنى له هذه القدرة على البقاء بل الصمود في زمن كان الفقر سمته وطابعه .
وما أذكره عن المتسول الذي يثير العطف والرثاء معا في تلك الطفولة الممتعة اننا كنا نرتاح بمقدمه رغم هيئته البشعة ولعلنا كنا نتعاطف معه وربما أحببناه , اذ أصبح جزءا من مشهد اعتدنا عليه كل يوم , وهو حينما يغادر الزقاق حاملا على كتفه متاعه بل قوته الذي جمعه كنا نهمس بحسرة على بؤسه ووحدته وغربته , أجل كان يراودنا هذا الشعور في ذلك العهد .. شعور بالألم والمرارة نابع من الأعماق .
ولقد أحزننا فيما بعد أننا افتقدنا الرجل أياما متتالية في الوقت الذي لم يغب عنا قبل ذلك يوما طيلة أعوام , ترى فيم غيابه وما الذي استجد , هل أصابته علة وهو القوي ؟
وجاءتنا المفاجأة التي هزت قلوبنا الغضة وأبداننا الطرية , جاءت المفاجأة بموته في العراء وحيدا بائسا مشردا , دون عزاء من أحد , غير أننا نحن صبية ذلك الزقاق افتقدناه وطالما ذكرناه حينما بلغنا مبلغ الرجال .
وما تزال حكايته حكاية نرويها لأحفادنا تسلية وعبرة .
ناجح صالح

سارق بقلم الأديبة عبير صفوت محمود

 



سارق

بقلم الأديبة عبير صفوت محمود
اجفان مثقلة بالنعاس ، رؤية باهتة وخمول بالجسد ، اثري بصاحبتة ، غيبة عن الهمسات والكلمات ، المنثورة حولها بفعل من فرض الأشياء ، على ذات منهكة القوة ، تتراقص أبخرة فنجان القهوة على زفير الانفاس الملتزمة بهدوء مجبور ، نظرة العيون التى زاغت بها المقل ، غاصت فى عمق انتفاخ عيونها ، يداعبها التثاؤب بالنعاس ، تسمع أصوات وشوشة البحر وامتلاء اذنيها بضجيج صامت ، تسقط قواها وتستكين اللحظة كا قط هامد ،سلم امورة من زمان مضي .
تخترق الأسماع أذنيها بلا مبالاة ، يسرق عقلها الغافل ، أحلامها نحو الحقيقة ، يري العالم بكل يقظة وحيوية وإستمرار

ظلم بقلم / علي حسن بغداي



 ظلم

نجح فى التغلب على كل الصعاب فى حياته .. قرر تصفية حساباته مع الجميع فى وقت واحد دعاهم لرحله فى شاطئ
الأحلام ..جمع كل من هاجموه وخانوه وخدعوه .. وضع قنبلة فى الطائرة .. نسى أنه يستقلها معهم.

وردتي الحمراء بقلم: أحمد رسلان الجفَّال

 وردتي الحمراء

يَـــاودرتِي الحمراءَ ياشِعري وأَورَاقي
إنَّي أُحبِّك فــــي قــــلبي وأَشوَاقِي
تسرَّبَ العِشْقُ فــــي قَـــلبِي وَأوردَتِي
أَدمــــنتُ أبحثُ في عينيكِ عن سَاقِ
حَملتُ حُــــبَّكِ فــــي قَلبِي فأَتعبنِي
مَــــاذا سَأفعلُ فــــي حبٍّ بأَعمَاقِي؟
هَــــلْ أنــــتِ بالحُبِّ مِثلِي مُسافِرةٌ؟
مــــثلَ الفَراشةِ في عَينِي وَأحدَاقِي
إِنِّــــي أُحُبُّك مــــلءَ الأرضِ أَكــــتُبهَا
وفــــي لَوحَــــاتِ إِعلانَـــاتِ أَسوَاقِي
مِن أَجلكِ الحُبُّ أَرسلَ لِـــي قَصَائِدَهُ
هَلْ يقبلُ الحُبُّ في كبحِي وإِخفَاقِي؟
مَــــلكتِي فُؤَادِي بِالهَوَى لَــــن أَشتَكِي
أَســــيرُ شَــــوقٍ لا أَرضَــــى بإِعتَاقِي
الــــحُبُّ يَبقَى مــــزروعاً بـــأَنسِجَتِي
والحُبُّ يَبقَى فــــي أَرضِــــي وآفَاقِي
أَنــــا بِالحُبِّ لا حــــولٌ لـــي ولا قوّةٌ
وأرشُفُ الصَّبرَ فــــي كَـأسِي بِتريَاقِي
أُريــــدُ أكــــتبُ فــي عينيك أغنيتي
مَــــنِ المجيرُ إذا حــــاولتِ إِغراقِي
صــــوفــــيتَّا بــــالمُفرداتِ قَصيدَتِي
فَــــلـــمَ العِتابُ يَطولُ بعدَ عِناقِي؟
سَأَعصُرُ الــــحُبَّ في شِعرِي وأَكتُبُهُ
وأُخبِرُ النَّاسَ مَن راحوا ومــــن باقِ
ما كلُّ من يهوى يَنالُ مَنالهُ ولا كـــلُّ
مــــن صاحبت في طَبعي وأخلاقي
أَخــــافُ سيفَ الحُبِّ يَوماً سَيقتُلني
بــــيدي ويَــــهدمُ أسواري وأنـــفاقي
سألــــتُ اللهَ أن يــــجمعنا يــــومــــاً
بــــمــــن نَهوَى فــــي يــــومِ التَّلاقِي
بقلم: أحمد رسلان الجفَّال
قد تكون صورة لـ ‏وردة‏

( الحانوتي ) تأليف الشاعر والقصاص رزق جادو مصر .. دمياط

 تأليف الشاعر والقصاص رزق جادو

مصر .. دمياط
( الحانوتي )
مقهى (علي زمبلوقة ) عامر بالسهارى دائما كعادته كل ليلة . وكان رجب الحانوتي .. زبون دائم في المقهى لا يفارق مبسم النرجيلة من على شفتيه ورائحة الحشيش تتصاعد في أركان المقهى ... فوجئ الجميع برجال الشرطةحولهم ..
وبصوت الضابط وهو يفحص بطاقة كل منهم .
ماعملك وجاءت الردود . نجار .. موظف .. سباك .. مدرس .. كهربأئي .. عامل بناء .. تربي . . فوجئ الضابط بالكلمة تصك طبلة أذنه .. فسأله تربي يعني إيه تربي .. فرد عليه يعني حانوتي يابيه .. تراجع الضابط إلي الوراء وأصابته رعشة مفاجئة .. وأمر رجاله بالانصراف وهو يقول لهم لا أريد حانوتي يركب معي السيارة ..
( الحانوتي )
بقلم الشاعر والقصاص
رزق جادو
مصر .. دمياط
لا يتوفر وصف للصورة.

ربما. نأمل .... بقلم :أحمد مصطفى ألهلالي

 بقلمي :أحمد مصطفى ألهلالي

قصة قصيرة
ربما. نأمل ....
**********
تلك الجروح والنتواءات التى حملتنى معها دهرآ
وانا بين بين.
كفيلة ان تطعن روحى وقلبي وتتركنى وحيدا .....
رنين يقطع حبل أفكاري وذكرياتى معها .. أين انت الان ؟
كانت اسئلة كثيرة تطعن الزمن والوقت بعقلي وأنا اجيب علي محدثي بأني قادم إليه !!..وما بين اللحظات السريعة التي مرت قبل أن اذهب إليه ..
ليستقبلني موظف الاستقبال بالمشفى ليمنحنى بعض التحاليل والفحوصات ويطلب منى الانتظار إلى أن يأتى الطبيب
مرت تلك اللحظات دهرآ مريرا قبل ان يأتي ويستقبلنى
با بتسامة شاحبة وضعت الأوراق بيده ليخبرني بعدها
أن الفحوصات اثبتت انى لا استطيع الانجاب وأن حادث السير الذي اصابنى هو السبب .... كان يتحدث وانا لااري ولااسمع شيئآ حتى فقدت الوعي
وحين الاستفاقة وجدت الطبيب يربت علي كتفي ويخبرني ان اتمسك بالامل..حينها تذكرت زوجتى وماصار بيننا من خلافات كان القاصى والدانى من الأهل والأصدقاء يعرفها
قبل ان نقرر الانفصال ...
حتي اتاني اتصال هاتفى منها..
لملمت ماتبقى منى وانا ذاهب لملاقتها ولا اعلم ما الخبر الذي جعلها تتصل بى ؟ وماذا ساخبرها عن .....؟؟!!!
لتأتى وتستحلفنى بكل غال ونفيس ان انتظر..
وحين هممت لأخبرها عما صار معي اشارت لى أن هناك مفاجأة سارة ستصلح كل ما بيننا من خلافات
لتمسك يدي وعيناها تدمع
أنا حامل؟!
*****
أפـمـפـ مصطفى الهلالي
قد تكون صورة لـ ‏نص‏

نهاية بقلم / محمد عبد الهادي - مصر



 نهاية

الفارس الذي سقط صريعا في معركته الأخيرة مع الحياة، رأيت جسده وحيدا مبقورا على مفترق الطرق، وروحه محلقة بأجنحة الطير فوق السحاب، أغمضت عينيه، وانتظرت أسهم الغدر تخترق ظهري.
محمد عبد الهادي/ مصر

الأربعاء، 24 نوفمبر 2021

*الصخرة الباكيّة * الكاتب الجزائري : عبدالعزيز عميمر .

 





*الصخرة الباكيّة *

_تحرّكت الصخرة ولانت،تمايلت وبانت،فَجَرّها الفيضان،بكت لعزّة نفسها ،وهوانها ،مازال السيل يجرّها وهي تقاوم،وتقاوم وأحست بالوهن،تجري أصبحت ككرة صغيرة في قدم طفل،تَضرِبُّ وتُضرَبُ،بدأت تتشقّق، وتطير قطع منها،وهي تنقص شيئا فشيئا،والفيضان ومياهه لايبالي بها،بل يضحك لحالها فاتحا عينيه محدّقا بها باحتقار،هو ينتقم لسنوات ماضية،حينما كانت الصخرة شابة جميلة وقويّة ، كانت تحوّل مياهه عن مجراها وتسدّه وتخنقه ويقوم بكل الحركات ولا ينجح! كانت الصخرة
مانعا قويا على أهل القرية ،فديارهم من الطوب والقشّ ،فكانت تشفق عليهم ولا ترضى لهم الخسارة، والحزن،وهم فقراء يحتاجون للعون وردّ كيد الظالم.
كان القرويون يقيمون احتفالا في ساحة الصخرة،ويقدّمون لها الهدايا، ويزيلون الغبار عنها،ويحضّرون الأكل ويذبحون ثورا، ويوزّعون لحمه
على الجميع، كما تدقٌ الطبول،وتعزف المزامير.
هي ذكريات الصخرة ، والآن تطايرت ،وذهبت حبّاتها
في كلّ حدب وصوب،لم أكن أعرف أبدا أنّ الصخرة
تبكي !ولها نبض! ودموع! غريب! إنّه أمر غريب!
ماسميّت الصخرة بالصخرة إلاّ لصبرها وابتلاعها الشوك،وتبكي داخليا، لايراها أحد،لكن هذه المرّة أطلقت اللجام للخجل والعزّة ،وسمحت للدموع لإطفاء نارها،إنه الهوان ونكران الجميل،وعدم تطبيق: أرحموا عزيز قوم ذلّ.
الصخرة صامتة تتحمّل عبث الصبيان وتقلّب الدهر،ولم نسمعها تشكو ومع مرور الوقت ،ظنّ الجميع
أنها بلا قلب وروح تصلح فقط للمطرقة والشمس الحارقة،ما دامت بكماء،بكت هذه المرّة ليس فقط على نفسها بل على فقراء القرية،سيغمرهم الفيضان الذي منعته عشرات المرّات،والآن صبيان القرية لا شكّ أنهم جرفوا وتهدمت أكواخ الطوب،ياليتها لم تهرم ! ياليتها
قاومت أكثر،ومازالت تفكّر في أهل القريه،وإذا بالفيضان يضربها الضربة القاضية،فتنفجر، وتتجزأ قطعا قطعا،ثم تذوب وتجرّ للوادي،وهكذا تنتهي حكاية
الصخرة الصلبة التي حمت أهل القرية،لكن الشيخوخة
والقدر فعلا فعلتهما .
الكاتب الجزائري : عبدالعزيز عميمر .

مشاركات الأعضاء

قدر العرب للشاعر متولي بصل

    قدْرَ العربْ متولي بصل مصر *** غدا يعرفُ الناسُ قدْرَ العربْ وأنَّ العروبةَ  مثل الذهبْ وأنَّ البلاءَ على قدْرِها عظيمٌ وكمْ منْ بلاءٍ ح...

المشاركات الشائعة